من وسط الظلام أنبرى لنا النور بالمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني
----------------------------------------------------------------------------
بصيص من النور الربانى- من وسط الظلام الدامس- أشرق ..لنا.
بنور الامل وإشراقة صباح- بعد ليل حالك فى الأفق- من ظلم واستبداد واحتلال ..
مؤمن صادق الإيمان. شجاع ..كريم متواضع ..زاهد ..
لم يغمض له الجفن ...
يقبل على الصلاة والدعاء والاستغفار كأنه يحمل على عاتقه خطايا الناس أجمعين...يحمل همومهم
مهما نكتب فلا يوصفه القلم ولا الكلمات ..
في وسط الظلام والمتاهات والاحتلال الذي سيطر على العراق وعلى شعبه المظلوم وفي وسط شبهات الاحتلال وظلاماته وازماته ومشاكله واعوانه ومرتزقته قال المرحع العراقي العربي الصرخي الحسني وبالحرف الواحد ..
فذا ....الشخص رغم كل الصعاب ورغم كثرة الاعداء وخطورة الموقف ..انبرى بصوت شجاع وموقف ثابت ..
وقال كلمته المشهورة وتعرض حينها مكتبه لهجوم مباغت من قبل جيش الاحتلال الامريكي والبولندي واعطى درسا للاحتلال في الشجاعة والبطوله والثبات على الموقف..
نرفض الاحتلال ...نرفض الاحتلال ...ومايترشح عنه
نرفض الدستور ...الذي هو من صنيعة الاحتلال والذي يتخاصم عليه الان السياسييون..والذي ادخل البلاد في دوامة الازمات والمشاكل ...
نرفض مايسمى من مجلس حكم وغيره ..
فالذي قرأ كلام المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بالامس يفهم الان صدق ومصداقية هذا الشخص فكل مايمر به العراق اليوم من مصائب وويلات هي كان مخطط لهاا من قبل الاحتلال واعوانه ومرتزقته وتنفذ بدقة من قبل هولاء..القتل التشريد السرقات النهب الفساد المهازل السياسية .الطائفية ..
فجسد هذا المرجع العراقي حب الوطن والولاء والانتصار له رغم كل الصعاب واراد ان يكون حب الوطن والولاء له بغض النظر عن الطائفة والقومية هو من يخلص العراقيين من هذه الفوضى والمهازل السياسية
محمد البغدادي
بنور الامل وإشراقة صباح- بعد ليل حالك فى الأفق- من ظلم واستبداد واحتلال ..
مؤمن صادق الإيمان. شجاع ..كريم متواضع ..زاهد ..
لم يغمض له الجفن ...
يقبل على الصلاة والدعاء والاستغفار كأنه يحمل على عاتقه خطايا الناس أجمعين...يحمل همومهم
مهما نكتب فلا يوصفه القلم ولا الكلمات ..
في وسط الظلام والمتاهات والاحتلال الذي سيطر على العراق وعلى شعبه المظلوم وفي وسط شبهات الاحتلال وظلاماته وازماته ومشاكله واعوانه ومرتزقته قال المرحع العراقي العربي الصرخي الحسني وبالحرف الواحد ..
فذا ....الشخص رغم كل الصعاب ورغم كثرة الاعداء وخطورة الموقف ..انبرى بصوت شجاع وموقف ثابت ..
وقال كلمته المشهورة وتعرض حينها مكتبه لهجوم مباغت من قبل جيش الاحتلال الامريكي والبولندي واعطى درسا للاحتلال في الشجاعة والبطوله والثبات على الموقف..
نرفض الاحتلال ...نرفض الاحتلال ...ومايترشح عنه
نرفض الدستور ...الذي هو من صنيعة الاحتلال والذي يتخاصم عليه الان السياسييون..والذي ادخل البلاد في دوامة الازمات والمشاكل ...
نرفض مايسمى من مجلس حكم وغيره ..
فالذي قرأ كلام المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بالامس يفهم الان صدق ومصداقية هذا الشخص فكل مايمر به العراق اليوم من مصائب وويلات هي كان مخطط لهاا من قبل الاحتلال واعوانه ومرتزقته وتنفذ بدقة من قبل هولاء..القتل التشريد السرقات النهب الفساد المهازل السياسية .الطائفية ..
فجسد هذا المرجع العراقي حب الوطن والولاء والانتصار له رغم كل الصعاب واراد ان يكون حب الوطن والولاء له بغض النظر عن الطائفة والقومية هو من يخلص العراقيين من هذه الفوضى والمهازل السياسية
محمد البغدادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة