ما حصل في الرفاعي .. اشبه بما حصل ويحصل في تل ابيب .
============================
قضاء الرفاعي هذا الاسم يبدؤ مالوفا ومعروف لدى الكثيرمن العراقين
لو رايت هذه المدينة البسيطة وشوارعها الجرداء وناسها البسطاء لاصابتك الدهشة مما فعل فيها بعض الاشخاص الانتهازيين الذين ينتمون الى جهات دينية متلبسة بلباس الدين والدين منهم براء .فبدت وكانها تل ابيب
هذه المدينة التي فقدت ذاتها وانسانيتها تجردت من كل معاني الانسانية السامية والاخلاقية
واحتضنت اشباه الرجال وأوت احفاد يزيد وأبو سفيان
تجرأت على قدسية وحرمة كتاب الله دون خوف او حياء ودون اعتبار للمثل الاخلاقية والدينية غير مبالين
تنفيذا لأوامر رجال الدين حسبوا انفسهم كذالك لكنهم رجال (طين ) أي رجال اصنام يعبدون ويطيعون ما صنعوا بأيديهم حسب تشكيلهم لهذا الرب الذي يعبدونه او (الصنم )
هذه المدينة التي فقدت ذاتها وانسانيتها تجردت من كل معاني الانسانية السامية والاخلاقية
واحتضنت اشباه الرجال وأوت احفاد يزيد وأبو سفيان
تجرأت على قدسية وحرمة كتاب الله دون خوف او حياء ودون اعتبار للمثل الاخلاقية والدينية غير مبالين
تنفيذا لأوامر رجال الدين حسبوا انفسهم كذالك لكنهم رجال (طين ) أي رجال اصنام يعبدون ويطيعون ما صنعوا بأيديهم حسب تشكيلهم لهذا الرب الذي يعبدونه او (الصنم )
وليس هذا فقط فقد تحول العداء الموجه للمرجعية العراقية العربية المتمثلة بالسيد الحسني الصرخي وأتباعه الى جامع (محمد باقر الصدر )
الذي كان هو عبارة عن مغتسل وتم تشيده من قبل المؤمنين والذي استغرق بناءه 6سنوات
وعند اكتماله وعلى فيه ذكر الله وشعائره كباقي المساجد الموجودة
لكن هنا تحول المسجد الى نزاع وفتنة تتصارع عليها الحكومة وكان البلد خليت من المساجد ولم يبقى سواه
وأصبح شغلهم الشاغل الذي لا ينتهي
طوق المسجد بعناصر الشرطة وكأننا في تل ابيب أي كما يفعل اليهود في القدس ومحاصرة المسجد وفرض الحماية المشددة ومنع الدخول اليه او الاقتراب منه
وان حاول احد الاقتراب سوف يلقى مالا يحسب عقباه
ولم يقف انصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الحسني الصرخي
عند هذا الحد بل لجأ الكثيرين منهم للقضاء والتفاوض وتقديم المستندات وعائديه الجامع
وبالفعل في كل مرة يتم التفاوض والموافقة ولكن سرعان ما ينقلب الامر الى حاله السابق
واستمر الحال الى اشهر حتى وصل الامر بحكومة تل ابيب بالتعدي على المصلين بالضرب
اثناء تأديت الصلاة واسكاب الماء الحار الممزوج ببعض الاشياء الحارقة عليهم وليس هذا فقط حيث تم اعتقالهم بتهمة الصلاة لأنهم ارادو احياء فريضة فرضها الله لكن مع الاسف
وفي جنح الليل تم هدم الجامع بأمر من رئيس الوزراء نوري المالكي ودون سابق انذار وبلا اسباب
لكن سبب واحد يبقى هو وراء حدوث كل هذا
وهو عدائهم الواضح للمرجع الديني السيد الحسني الصرخي
لأنه انسان وطني عراقي عربي ينتهج نهج الرسول وأهل بيته
يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولا يحذوا حذوهم ولا يطبق تعاليمهم
لأنه صدح بما لم يصدح به اكبر رجال الدين في العراق وانتفض لعراقه المثخن بالجراحات
اراد ان ان يكون هناك كلمة حق تقال وباطلا يهان
اراد العزة للاسلام والذل لا اهل النفاق
اراد ان تحيا هذه الامة بسلام وامان
هذا هو رجل الحق والسلام
الرجل الذي قال
لا للارهاب
لا للسراق ......
لا لنهب الثروات
لا لتدمير التراث
لا لسفك الدماء
لا لانتهاك الحرمات
لاللسجون السرية
لالتقيد الحرية
لا للفتن الطائفية
لا للفرقة المذهبية
لاللتطرف والعبودية
لالنقص الخدمات وسرقة حقوق الشعب
لا لحكومة تنهب وتسلب قوت شعبها من اجل مصالحها
هذا هو رجل الدين والمذهب هذا هو الرجل العراقي الاصيل
السيد الحسني الصرخي ,
الذي كان هو عبارة عن مغتسل وتم تشيده من قبل المؤمنين والذي استغرق بناءه 6سنوات
وعند اكتماله وعلى فيه ذكر الله وشعائره كباقي المساجد الموجودة
لكن هنا تحول المسجد الى نزاع وفتنة تتصارع عليها الحكومة وكان البلد خليت من المساجد ولم يبقى سواه
وأصبح شغلهم الشاغل الذي لا ينتهي
طوق المسجد بعناصر الشرطة وكأننا في تل ابيب أي كما يفعل اليهود في القدس ومحاصرة المسجد وفرض الحماية المشددة ومنع الدخول اليه او الاقتراب منه
وان حاول احد الاقتراب سوف يلقى مالا يحسب عقباه
ولم يقف انصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الحسني الصرخي
عند هذا الحد بل لجأ الكثيرين منهم للقضاء والتفاوض وتقديم المستندات وعائديه الجامع
وبالفعل في كل مرة يتم التفاوض والموافقة ولكن سرعان ما ينقلب الامر الى حاله السابق
واستمر الحال الى اشهر حتى وصل الامر بحكومة تل ابيب بالتعدي على المصلين بالضرب
اثناء تأديت الصلاة واسكاب الماء الحار الممزوج ببعض الاشياء الحارقة عليهم وليس هذا فقط حيث تم اعتقالهم بتهمة الصلاة لأنهم ارادو احياء فريضة فرضها الله لكن مع الاسف
وفي جنح الليل تم هدم الجامع بأمر من رئيس الوزراء نوري المالكي ودون سابق انذار وبلا اسباب
لكن سبب واحد يبقى هو وراء حدوث كل هذا
وهو عدائهم الواضح للمرجع الديني السيد الحسني الصرخي
لأنه انسان وطني عراقي عربي ينتهج نهج الرسول وأهل بيته
يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولا يحذوا حذوهم ولا يطبق تعاليمهم
لأنه صدح بما لم يصدح به اكبر رجال الدين في العراق وانتفض لعراقه المثخن بالجراحات
اراد ان ان يكون هناك كلمة حق تقال وباطلا يهان
اراد العزة للاسلام والذل لا اهل النفاق
اراد ان تحيا هذه الامة بسلام وامان
هذا هو رجل الحق والسلام
الرجل الذي قال
لا للارهاب
لا للسراق ......
لا لنهب الثروات
لا لتدمير التراث
لا لسفك الدماء
لا لانتهاك الحرمات
لاللسجون السرية
لالتقيد الحرية
لا للفتن الطائفية
لا للفرقة المذهبية
لاللتطرف والعبودية
لالنقص الخدمات وسرقة حقوق الشعب
لا لحكومة تنهب وتسلب قوت شعبها من اجل مصالحها
هذا هو رجل الدين والمذهب هذا هو الرجل العراقي الاصيل
السيد الحسني الصرخي ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة