النجف / الكوفة :: افتتاحية المركز الاعلامي في مدينة الكوفة المقدسة
ما اجمل ان تكون لدينا نافذة على العالم نطل بواسطتها على عقول الآخرين ونقلب صفحاتها في حاضرها وماضيها وفي قوتها وضعفها وفي سرورها وحزنها ألوان من المعارف تشكل بستاناً بديع الاشكال وألالوان سماؤه صافية وارضه خضراء عنوانه الانسانية ومحتواه التجارب الناجحة...
هذا وقد تم بعون الله تعالى افتتاح مركزنا الاعلامي في الكوفة المقدسة
من خلال افتتاحية حضرها جمع من المثقفين والأساتذة والاكادميين والوجهاء من مدينة الكوفة المقدسة والتي
افتتحها عريف الحفل الاستاذ ( حيدر محمود السماوي )بالترحيب والتهليل
ومن ثم تليت آيات من الذكر الحكيم قرءها السيد فلاح ابو غربان
وبعدها القيت كلمة المكتب الشرعي لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله الشريف ) التي القاها الوكيل الشرعي لمدينة النجف الاشرف السيد الموسوي
ومن ثم القى الاستاذ الجامعي الاديب والشاعر الحسيني مصعب الخزاعي قصيدة في حب العراق وعن دور الاعلام الصادق في نشر الحقيقة
واختتم الحفل بشكر جميع الحاضرين لتلبيتهم الدعوة
هذا وقد كان هناك بعض التهاني من المثقفين والاكادميين و أحد شيوخ العشائر
ما اجمل ان تكون لدينا نافذة على العالم نطل بواسطتها على عقول الآخرين ونقلب صفحاتها في حاضرها وماضيها وفي قوتها وضعفها وفي سرورها وحزنها ألوان من المعارف تشكل بستاناً بديع الاشكال وألالوان سماؤه صافية وارضه خضراء عنوانه الانسانية ومحتواه التجارب الناجحة...
هذا وقد تم بعون الله تعالى افتتاح مركزنا الاعلامي في الكوفة المقدسة
من خلال افتتاحية حضرها جمع من المثقفين والأساتذة والاكادميين والوجهاء من مدينة الكوفة المقدسة والتي
افتتحها عريف الحفل الاستاذ ( حيدر محمود السماوي )بالترحيب والتهليل
ومن ثم تليت آيات من الذكر الحكيم قرءها السيد فلاح ابو غربان
وبعدها القيت كلمة المكتب الشرعي لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله الشريف ) التي القاها الوكيل الشرعي لمدينة النجف الاشرف السيد الموسوي
ومن ثم القى الاستاذ الجامعي الاديب والشاعر الحسيني مصعب الخزاعي قصيدة في حب العراق وعن دور الاعلام الصادق في نشر الحقيقة
واختتم الحفل بشكر جميع الحاضرين لتلبيتهم الدعوة
هذا وقد كان هناك بعض التهاني من المثقفين والاكادميين و أحد شيوخ العشائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة