الصرخي الحسني واستقلالية الاعلامي والاعلام
الكل يقر ويعترف ويعتبر الاعلام السلطة الرابعة بسب دوره الرئيسي والمهم وتأثيره على مجريات الاحداث , حتى انه كان سبب لاسقاط حكام وحكومات ....
ومع اختلاط الاورق تحول الاعلام الى سلاح ذو حدين وهذا السلاح يمكن ان تسيطر عليه جهات سياسية وحزبية ومؤسسات دولية وعالمية ... تمتلك الاموال و الصحف والفضائيات والسلطة ....... ومن خلال تلك السيطرة يمكن ان تسيرهذه الجهات الاعلامي والاعلام كيف تشاء ومتى تشاء وبذلك يكون التظليل والزيف والمؤامرات وسلب الحقوق وقتل الناس هو السائد...
فاذا تم السيطرة على هذه الشريحة والمؤسسة المهمة ستكون سلاحا فتاكا بيد الاشرار والمستكبرين والظالمين
وحتى يكون الاعلام في مساره الصحيح فقد اعطى المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) في المؤتمر الصحفي الذي عقد في كربلاء في برانيه اهم النقاط التي تكون كفيلة بان يكون الاعلامي صاحب كلمة صادقة نبيله وبعيد عن التجاذابات والانتماءات السياسية الشرقية و الغربية
فقد قال سماحته:
نامل ان تكون استقلالية للاعلامي من ناحية المورد المالي الذي يوفر له الحد الادنى من العيش من السكن والماكل والملبس ووسائل النقل حتى لا يكون منقادا تحت ضغط المسؤول الفلاني او الصحيفة الفلانية او الفضائية الفلانية اومن يدفع له الاموال من الجهة السياسية الكذائية او الاخرى , هذا الشيء الذي نأمل ونسأل الله تعالى ان يوفق المسؤولون في هذا البلد وفي كل بلد ان يوفر هذا الشيء للاعلامي , حتى فعلا تكون الكلمة صادقة ومفيدة ومثمرة , خاصة نحن نسمع بان الاعلام هو قوة بل نحن نعتقد بانه اكبر قوة ممكن ان تكشف الحقائق وممكن ان تصحح الاخطاء , ومن هنا يعني لابد من ان يعمل الاعلامي في المساحة التي يستطيع ان يصل اليها وعلينا ان نوفر له كل المساحات التي ممكن ان يصل اليها حتى يحقق الهدف , والهدف هو كشف الاشياء الزائفة , الاشياء التي فيها الخطأ والتي فيها الفساد ومنها يحصل الاصلاح
فليس من الصحيح ان نتنصل الاعلامي عن انفسنا , عن المسؤولين , عن الرموز, عن من يتصدى لاي مسؤولية في هذا البلد وفي باقي البلدان
علينا ان نحتضن الاعلامي ويكون مساعدا لنا في عملنا , في مسيرنا في رسالتنا , مهما كانت الرسالة كانت دينية او كانت اجتماعية او غيرها ....
ومن خلال هذا المؤتمر الصحفي يعطي سماحة السيد الحسني النصح الابوي للاعلامي وللاعلام الصادق ولمن يريد ان يكون الاعلام اداة نبيلة لخدمة المجتمعات الانسانية حتى يعم الخير والصلاح على الارض.
الصرخي الحسني واستقلالية الاعلامي والاعلام الاعلامي : قاسم الخزاعي الكل يقر ويعترف ويعتبر الاعلام السلطة الرابعة بسب دوره الرئيسي والمهم وتأثيره على مجريات الاحداث , حتى انه كان سبب لاسقاط حكام وحكومات .... ومع اختلاط الاورق تحول الاعلام الى سلاح ذو حدين وهذا السلاح يمكن ان تسيطر عليه جهات سياسية وحزبية ومؤسسات دولية وعالمية ... تمتلك الاموال و الصحف والفضائيات والسلطة ....... ومن خلال تلك السيطرة يمكن ان تسيرهذه الجهات الاعلامي والاعلام كيف تشاء ومتى تشاء وبذلك يكون التظليل والزيف والمؤامرات وسلب الحقوق وقتل الناس هو السائد... فاذا تم السيطرة على هذه الشريحة والمؤسسة المهمة ستكون سلاحا فتاكا بيد الاشرار والمستكبرين والظالمين وحتى يكون الاعلام في مساره الصحيح فقد اعطى المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) في المؤتمر الصحفي الذي عقد في كربلاء في برانيه اهم النقاط التي تكون كفيلة بان يكون الاعلامي صاحب كلمة صادقة نبيله وبعيد عن التجاذابات والانتماءات السياسية الشرقية و الغربية فقد قال سماحته: نامل ان تكون استقلالية للاعلامي من ناحية المورد المالي الذي يوفر له الحد الادنى من العيش من السكن والماكل والملبس ووسائل النقل حتى لا يكون منقادا تحت ضغط المسؤول الفلاني او الصحيفة الفلانية او الفضائية الفلانية اومن يدفع له الاموال من الجهة السياسية الكذائية او الاخرى , هذا الشيء الذي نأمل ونسأل الله تعالى ان يوفق المسؤولون في هذا البلد وفي كل بلد ان يوفر هذا الشيء للاعلامي , حتى فعلا تكون الكلمة صادقة ومفيدة ومثمرة , خاصة نحن نسمع بان الاعلام هو قوة بل نحن نعتقد بانه اكبر قوة ممكن ان تكشف الحقائق وممكن ان تصحح الاخطاء , ومن هنا يعني لابد من ان يعمل الاعلامي في المساحة التي يستطيع ان يصل اليها وعلينا ان نوفر له كل المساحات التي ممكن ان يصل اليها حتى يحقق الهدف , والهدف هو كشف الاشياء الزائفة , الاشياء التي فيها الخطأ والتي فيها الفساد ومنها يحصل الاصلاح فليس من الصحيح ان نتنصل الاعلامي عن انفسنا , عن المسؤولين , عن الرموز, عن من يتصدى لاي مسؤولية في هذا البلد وفي باقي البلدان علينا ان نحتضن الاعلامي ويكون مساعدا لنا في عملنا , في مسيرنا في رسالتنا , مهما كانت الرسالة كانت دينية او كانت اجتماعية او غيرها .... ومن خلال هذا المؤتمر الصحفي يعطي سماحة السيد الحسني النصح الابوي للاعلامي وللاعلام الصادق ولمن يريد ان يكون الاعلام اداة نبيلة لخدمة المجتمعات الانسانية حتى يعم الخير والصلاح على الارض.
ومع اختلاط الاورق تحول الاعلام الى سلاح ذو حدين وهذا السلاح يمكن ان تسيطر عليه جهات سياسية وحزبية ومؤسسات دولية وعالمية ... تمتلك الاموال و الصحف والفضائيات والسلطة ....... ومن خلال تلك السيطرة يمكن ان تسيرهذه الجهات الاعلامي والاعلام كيف تشاء ومتى تشاء وبذلك يكون التظليل والزيف والمؤامرات وسلب الحقوق وقتل الناس هو السائد...
فاذا تم السيطرة على هذه الشريحة والمؤسسة المهمة ستكون سلاحا فتاكا بيد الاشرار والمستكبرين والظالمين
وحتى يكون الاعلام في مساره الصحيح فقد اعطى المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) في المؤتمر الصحفي الذي عقد في كربلاء في برانيه اهم النقاط التي تكون كفيلة بان يكون الاعلامي صاحب كلمة صادقة نبيله وبعيد عن التجاذابات والانتماءات السياسية الشرقية و الغربية
فقد قال سماحته:
نامل ان تكون استقلالية للاعلامي من ناحية المورد المالي الذي يوفر له الحد الادنى من العيش من السكن والماكل والملبس ووسائل النقل حتى لا يكون منقادا تحت ضغط المسؤول الفلاني او الصحيفة الفلانية او الفضائية الفلانية اومن يدفع له الاموال من الجهة السياسية الكذائية او الاخرى , هذا الشيء الذي نأمل ونسأل الله تعالى ان يوفق المسؤولون في هذا البلد وفي كل بلد ان يوفر هذا الشيء للاعلامي , حتى فعلا تكون الكلمة صادقة ومفيدة ومثمرة , خاصة نحن نسمع بان الاعلام هو قوة بل نحن نعتقد بانه اكبر قوة ممكن ان تكشف الحقائق وممكن ان تصحح الاخطاء , ومن هنا يعني لابد من ان يعمل الاعلامي في المساحة التي يستطيع ان يصل اليها وعلينا ان نوفر له كل المساحات التي ممكن ان يصل اليها حتى يحقق الهدف , والهدف هو كشف الاشياء الزائفة , الاشياء التي فيها الخطأ والتي فيها الفساد ومنها يحصل الاصلاح
فليس من الصحيح ان نتنصل الاعلامي عن انفسنا , عن المسؤولين , عن الرموز, عن من يتصدى لاي مسؤولية في هذا البلد وفي باقي البلدان
علينا ان نحتضن الاعلامي ويكون مساعدا لنا في عملنا , في مسيرنا في رسالتنا , مهما كانت الرسالة كانت دينية او كانت اجتماعية او غيرها ....
ومن خلال هذا المؤتمر الصحفي يعطي سماحة السيد الحسني النصح الابوي للاعلامي وللاعلام الصادق ولمن يريد ان يكون الاعلام اداة نبيلة لخدمة المجتمعات الانسانية حتى يعم الخير والصلاح على الارض.
الصرخي الحسني واستقلالية الاعلامي والاعلام الاعلامي : قاسم الخزاعي الكل يقر ويعترف ويعتبر الاعلام السلطة الرابعة بسب دوره الرئيسي والمهم وتأثيره على مجريات الاحداث , حتى انه كان سبب لاسقاط حكام وحكومات .... ومع اختلاط الاورق تحول الاعلام الى سلاح ذو حدين وهذا السلاح يمكن ان تسيطر عليه جهات سياسية وحزبية ومؤسسات دولية وعالمية ... تمتلك الاموال و الصحف والفضائيات والسلطة ....... ومن خلال تلك السيطرة يمكن ان تسيرهذه الجهات الاعلامي والاعلام كيف تشاء ومتى تشاء وبذلك يكون التظليل والزيف والمؤامرات وسلب الحقوق وقتل الناس هو السائد... فاذا تم السيطرة على هذه الشريحة والمؤسسة المهمة ستكون سلاحا فتاكا بيد الاشرار والمستكبرين والظالمين وحتى يكون الاعلام في مساره الصحيح فقد اعطى المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) في المؤتمر الصحفي الذي عقد في كربلاء في برانيه اهم النقاط التي تكون كفيلة بان يكون الاعلامي صاحب كلمة صادقة نبيله وبعيد عن التجاذابات والانتماءات السياسية الشرقية و الغربية فقد قال سماحته: نامل ان تكون استقلالية للاعلامي من ناحية المورد المالي الذي يوفر له الحد الادنى من العيش من السكن والماكل والملبس ووسائل النقل حتى لا يكون منقادا تحت ضغط المسؤول الفلاني او الصحيفة الفلانية او الفضائية الفلانية اومن يدفع له الاموال من الجهة السياسية الكذائية او الاخرى , هذا الشيء الذي نأمل ونسأل الله تعالى ان يوفق المسؤولون في هذا البلد وفي كل بلد ان يوفر هذا الشيء للاعلامي , حتى فعلا تكون الكلمة صادقة ومفيدة ومثمرة , خاصة نحن نسمع بان الاعلام هو قوة بل نحن نعتقد بانه اكبر قوة ممكن ان تكشف الحقائق وممكن ان تصحح الاخطاء , ومن هنا يعني لابد من ان يعمل الاعلامي في المساحة التي يستطيع ان يصل اليها وعلينا ان نوفر له كل المساحات التي ممكن ان يصل اليها حتى يحقق الهدف , والهدف هو كشف الاشياء الزائفة , الاشياء التي فيها الخطأ والتي فيها الفساد ومنها يحصل الاصلاح فليس من الصحيح ان نتنصل الاعلامي عن انفسنا , عن المسؤولين , عن الرموز, عن من يتصدى لاي مسؤولية في هذا البلد وفي باقي البلدان علينا ان نحتضن الاعلامي ويكون مساعدا لنا في عملنا , في مسيرنا في رسالتنا , مهما كانت الرسالة كانت دينية او كانت اجتماعية او غيرها .... ومن خلال هذا المؤتمر الصحفي يعطي سماحة السيد الحسني النصح الابوي للاعلامي وللاعلام الصادق ولمن يريد ان يكون الاعلام اداة نبيلة لخدمة المجتمعات الانسانية حتى يعم الخير والصلاح على الارض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة