موكب الاخيار ابتهاجا بمولد النبي المختار ( صلى الله عليه واله الاطهار)/ 17ربيع اول 1435هـ
انطلق موكب للمؤمنين الاخيار صبيحة يوم الاحد الموافق 17ربيع الاول 1435هـ ، بالقرب من هيئة الشعائر الدينية لبراني المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله المبارك ) ،ابتهاجا بذكرى ولادة الحبيب المصطفى (صلى الله عليه واله) نبي الرحمة وشفيع الامة صاحب الخُلق العظيم ومتتم مكارم الاخلاق ومجسدها
وتحظى هذه المناسبة باهمية كبرى لدى مرجعية السيد الصرخي الحسني دام ظله والاخيار الانصار لما حمل في طياتها من معان عظيمة على المستوى الشرعي والروحي والاخلاقي والاجتماعي ويمكن من خلالها تجسيد معنى الاخوة والوحدة الاسلامية الحقة الصادقة الفاعلة والتي طالما اكد عليها المرجع الديني الرسالي دام ظله بعدة بيانات وتظاهرات لاكثر من مناسبة وموقف خصوصا في الرد على المسيئين لشخص النبي الكريم ( صلوات الله عليه واله ) مؤكدا في الوقت ذاته الالتزام بالوحدة الحقيقية الصادقة والتخلق باخلاق النبي (صلى الله عليه واله الاطهار ) وذكر صفات الرسول ومعجزاته وكتابة الشعر وتأليف البحوث في مايخص سيرته المباركة وما أُشير اليه من اخلاق وصفات ومعجزات .
اعلام البراني / كربلاء المقدسة
انطلق موكب للمؤمنين الاخيار صبيحة يوم الاحد الموافق 17ربيع الاول 1435هـ ، بالقرب من هيئة الشعائر الدينية لبراني المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله المبارك ) ،ابتهاجا بذكرى ولادة الحبيب المصطفى (صلى الله عليه واله) نبي الرحمة وشفيع الامة صاحب الخُلق العظيم ومتتم مكارم الاخلاق ومجسدها
وتحظى هذه المناسبة باهمية كبرى لدى مرجعية السيد الصرخي الحسني دام ظله والاخيار الانصار لما حمل في طياتها من معان عظيمة على المستوى الشرعي والروحي والاخلاقي والاجتماعي ويمكن من خلالها تجسيد معنى الاخوة والوحدة الاسلامية الحقة الصادقة الفاعلة والتي طالما اكد عليها المرجع الديني الرسالي دام ظله بعدة بيانات وتظاهرات لاكثر من مناسبة وموقف خصوصا في الرد على المسيئين لشخص النبي الكريم ( صلوات الله عليه واله ) مؤكدا في الوقت ذاته الالتزام بالوحدة الحقيقية الصادقة والتخلق باخلاق النبي (صلى الله عليه واله الاطهار ) وذكر صفات الرسول ومعجزاته وكتابة الشعر وتأليف البحوث في مايخص سيرته المباركة وما أُشير اليه من اخلاق وصفات ومعجزات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة