النجف/الشامية:
مابين انجازات الحكومة المعطلة وخدماتها المعدومة والتناحر السياسي بين كتلها البرلمانية استنكر العراقيون الاصلاء من ابناء مدينة الشامية في يوم االجمعة المصادف العشرين من تموز 2012 وبعد انتهاء مراسيم صلاة الجمعة المباركة بوقفة جماهيرية اسنكارية احتجاجية فساد الحكومة وتضييعها لحقوق الشعب في كل مرافق الحياة الخدمية والانسانية ، وحمل المستنكرون رسوما كاريكيتيرية ولوحات فنية ولافتات كتب عليها عبارات منها .
انجازات الحكومة:
هي - سلب الحريات - نهب الثروات- البطالة -اباحة الحدود
البرلمان العراقي – رواتب خيالية – عطل وسفرات – تشريعات مؤقتة
وغيرها من الشعارات العديدة.
وردد المحتجون بعض الشعارات المنددة بالفساد الحكومي ومنها..
************************************************** **********
أهل السياسة شما يكولون مابيه صدك كلهم يجذبون
مابين انجازات الحكومة المعطلة وخدماتها المعدومة والتناحر السياسي بين كتلها البرلمانية استنكر العراقيون الاصلاء من ابناء مدينة الشامية في يوم االجمعة المصادف العشرين من تموز 2012 وبعد انتهاء مراسيم صلاة الجمعة المباركة بوقفة جماهيرية اسنكارية احتجاجية فساد الحكومة وتضييعها لحقوق الشعب في كل مرافق الحياة الخدمية والانسانية ، وحمل المستنكرون رسوما كاريكيتيرية ولوحات فنية ولافتات كتب عليها عبارات منها .
انجازات الحكومة:
هي - سلب الحريات - نهب الثروات- البطالة -اباحة الحدود
البرلمان العراقي – رواتب خيالية – عطل وسفرات – تشريعات مؤقتة
وغيرها من الشعارات العديدة.
وردد المحتجون بعض الشعارات المنددة بالفساد الحكومي ومنها..
************************************************** **********
أهل السياسة شما يكولون مابيه صدك كلهم يجذبون
لا كهرباء لا عمل بالساسة ماكو امل
شما يكولون كلهم يجذبون
**********************************************
**********************************************
اهل السياسة المن يحكمون غير الشعبهم بس يخدمون
شو بس نفاق ودجل ما شفنه منهم عمل
اشما يكولون كلهم يجذبون
الجدير بالذكر ان العمل المسرحي كان حاظرا حيث جسد المستنكرون من الخريجين العاطلين عن العمل اهمالهم واهمال معاملاتهم من قبل المسؤولين حيث لاوجود لفرص العمل والتعيين...
كما وعبر اطفال العراق عن رفضهم وشجبهم لاهمال الطفولة وعدم مراعاة الحكومة لمستقبلهم...
وكان للمراة العراقية وقفة استنكارية لرفض الفساد وضياع الحقوق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة