حرقتم القرآن بمليء ارادتكم...فهل سيقبل الله قيامكم ودعائكم ؟؟!!!!
حرقتم القرآن بمليء ارادتكم...فهل سيقبل الله قيامكم ودعائكم ؟؟
في العشر الاخيرة من رمضان تحل علينا ليلة ينتظرها العالم الاسلامي بأسره بكل لهفة ففي هذا الشهر يمكن للمؤمنين في كافة المعمورة ان يكفروا عن اخطائهم واثامهم التي ارتكبوها على طول العام ......ونحن لدينا كل الوضوح والمعرفة بأن تحل علينا رحمة الله ومغفرته في هذا الشهر العظيم ...وخصوصاً في هذه الليالي العشر الاخيرة والتي خصها الله بليلة القدر التي اعطاها الله تعالى مجده فضل خير من الف شهر وهي الليلة التي نزل فيها القرآن على نبينا الاكرم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) ...والان لتحاسبوا انفسكم فبل ان تطلبوا من الله الرحمة والمغفرة بحق هذه الليلة ليلة القرآن بماذا بجاه من نطلب من الله المغفرة والرحمه بالقرآن وبحرمته التي انتهكت على ايدي من يدعون الدين والتدين بماذا سنطلب من الله تعالى المغفرة بكفوف وايادي حرقت واعتدت على حرمة القرآن فبماذا عدنا في عامنا هذا على القرآن بحرقه بتمزيقه ام بماذا يا ترى ؟؟؟كيف يا ترى سنحيي ليلة القدر التي انزل فيها القرآن الذي احرق على مرأى ومسمع الجميع منكم كيف سترفعون ابصاركم الى وجه الله تعالى كيف سترمقون السماء بعيونكم الا تستحون الله انزل عليكم في هذه الليله اقدس الكتب السماوية وانتم تحرقونه وتركلونه باقدامكم كان بينكم كالغريب يستباح ويهان ...نعم يا من حرقتم القرآن فهل في هذه الليلة تقرئوه وكأنكم ارضيتموه !!! مهما توجهتم بالدعاء ومهما اغرقتم اعينكم بالبكاء ووقفتم امام الباريء باستحياء ...فما عذركم واي خطيئة تغفر لكم لانكم جرحتم جرحا لا يندمل ...قوموا يا من حرقتم القرآن حتى الصباح عسى ان ينفعكم الدعاء والاستغفار ...وارجو ان تتذكروا ان لا تلوموا بارئكم اذا لم ستجب لكم واذا عذبكم وفي جهنم القاكم فانتم فعلتم فعلتكم والله اولى بعقوبتكم ...فهل يا ترى سيقبل الله قيامكم في هذه الليلة ودعائكم يا من حرقتم القرآن بمليء ارادتكم ...............
في العشر الاخيرة من رمضان تحل علينا ليلة ينتظرها العالم الاسلامي بأسره بكل لهفة ففي هذا الشهر يمكن للمؤمنين في كافة المعمورة ان يكفروا عن اخطائهم واثامهم التي ارتكبوها على طول العام ......ونحن لدينا كل الوضوح والمعرفة بأن تحل علينا رحمة الله ومغفرته في هذا الشهر العظيم ...وخصوصاً في هذه الليالي العشر الاخيرة والتي خصها الله بليلة القدر التي اعطاها الله تعالى مجده فضل خير من الف شهر وهي الليلة التي نزل فيها القرآن على نبينا الاكرم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) ...والان لتحاسبوا انفسكم فبل ان تطلبوا من الله الرحمة والمغفرة بحق هذه الليلة ليلة القرآن بماذا بجاه من نطلب من الله المغفرة والرحمه بالقرآن وبحرمته التي انتهكت على ايدي من يدعون الدين والتدين بماذا سنطلب من الله تعالى المغفرة بكفوف وايادي حرقت واعتدت على حرمة القرآن فبماذا عدنا في عامنا هذا على القرآن بحرقه بتمزيقه ام بماذا يا ترى ؟؟؟كيف يا ترى سنحيي ليلة القدر التي انزل فيها القرآن الذي احرق على مرأى ومسمع الجميع منكم كيف سترفعون ابصاركم الى وجه الله تعالى كيف سترمقون السماء بعيونكم الا تستحون الله انزل عليكم في هذه الليله اقدس الكتب السماوية وانتم تحرقونه وتركلونه باقدامكم كان بينكم كالغريب يستباح ويهان ...نعم يا من حرقتم القرآن فهل في هذه الليلة تقرئوه وكأنكم ارضيتموه !!! مهما توجهتم بالدعاء ومهما اغرقتم اعينكم بالبكاء ووقفتم امام الباريء باستحياء ...فما عذركم واي خطيئة تغفر لكم لانكم جرحتم جرحا لا يندمل ...قوموا يا من حرقتم القرآن حتى الصباح عسى ان ينفعكم الدعاء والاستغفار ...وارجو ان تتذكروا ان لا تلوموا بارئكم اذا لم ستجب لكم واذا عذبكم وفي جهنم القاكم فانتم فعلتم فعلتكم والله اولى بعقوبتكم ...فهل يا ترى سيقبل الله قيامكم في هذه الليلة ودعائكم يا من حرقتم القرآن بمليء ارادتكم ...............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة