العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق : تظاهرات :::
(من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
شعارهم (حكومة السرقات بين ملف الاختلاسات ونهب الثروات ):
الحكمة الإلهية تقتضي بعدم اجتماع الأمان والعدل مع السرقة لان السرقة تكسر طوق الأمان والعدالة في البلاد والعباد وهي بحد ذاتها تخالف الأمن وقوانينه وتضييع الحقوق ..
وان الحاكم العادل الصالح الرباني ذات قيمة وقدر كبير لأنه صلاح المجتمع من صلاح الوالي ..
ويذكر لنا التاريخ أن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام ) أبدل الوالي القديم لمدينة واسط !!
لان الوالي القديم كان فاسد يسرق من بيت المال العام ففساد الوالي يعني فساد المجتمع وصلاح الوالي يعني صلاح المجتمع والوالي القديم لا تتمثل فيه العدالة حتى يحقق الأمان والعدل في مدينته ...
فيجب ويحتم الشرع والعقلاء بان يكون الولاة عدول لان أساس الملك العدل ..
وبدون العدل والاستقامة والحق من قبل الحاكم سنفقد يقينا الأمان والكرامة والحقوق وينشر الفساد في البلاد والعباد ...
والأمن والأمان وتوفير لقمة العيش والكرامة هي حقيقة وجدانية يعشقها كل إنسان نزيه ومحب لإنسانيته ويحترم عقله ..
ذكر الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم في الآية المباركة :
( لقد أرسلنا رسلنا بالبنيات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ) الحديد / 26 ..
إذن الغاية إقامة العدل وترسيخ الأخلاق الفاضلة وترك الموبقات والأخلاق الرذيلة وهذا ما نحتاجه في زماننا الحاضر لان وضع الشعب العراقي المأساوي المتردي بعدم الأمان والاستقرار وزهق الأرواح البريئة والفقر والمرض والأوبئة التي تفتك بالناس مع فقدان الأدوية وفساد دوائر الصحة
وهدر كرامة الإنسان وضياع حقوق الشعب والاعتداء على المقدسات والأعراض وتكالب دول الجوار الفاسدة علينا بسبب فساد وسرقات المسئولين للمال العام ...
وكل ما نريد أن نقول ونكتب ونرسم عن حكومة السرقات وفسادها فهو القليل وما خفي أعظم والعاقل يدرك الخلل لعدم وجود المصلح الشريف الأمين والوطني النزيه والذي يدفع كل الشبهات وكل الفاسدين وكل السارقين من سدة الحكم ...
وموضوعنا هو الأمان والسرقة لا يجتمعان ,,
وكل ما يريده اغلب مكونات الشعب العراقي الأمان على الأرواح وعلى الأموال والأهل والمجتمع والمقدسات والوطن وهذا شعور وجداني يريده الناس حتى يؤمن من المخاطر والآلام وان يطمئن الناس على أرزاقهم ومصادر هذا الرزق وعلى حياتهم وان يحصل على كفايته المادية في المعيشة وهذا تختلف من شخص إلى أخر ...
ونحن نعيش أيام عاشوراء التضحية والفداء علينا أن نكون حسينيين ونكون للظالم خصا وللمظلوم عونا في تطبيق مبادئ الحسينية وعلينا أن نجسد هذه الثورة بكل قيمها ومبادئها ونسير بنهجها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقول الحق بوجه الظالم والفاسد والسارق ....
قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
( يستدل على أدبار الدولة بأربع : تضييع الأصول والتمسك بالفروع , وتقديم الأرذال وتأخير الأفاضل )
شهد العراق تظاهرات لأنصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بمحافظات العراق الوسط والجنوب يوم الجمعة 21/12/2012 م ,,,
شعارهم :
(حكومة السرقات بين ملف الاختلاسات ونهب الثروات)
أحياءا لثورة الإمام الحسين ( سلام الله عليه ) ومبادئها الحق التي وقفت بوجه الظالمين وكانت منارا وطريقا لكل الثائرين وقد هتف المتظاهرون منددين بالفساد وسرقة المال العام وضياع مئات المليارات من أموال الشعب دون أن يقدم السياسيون أو الحكومة أي خدمات أو ارتقاء بها بل إنها في تدني وتردي مستمر في كل النواحي والأصعدة الاقتصادية والثقافية والعلمية والتربوية وحمل المتظاهرون لافتات عبرت عن المحتوى الإصلاحي والثوري لثورة الحسين (عليه السلام ) وأنها كانت صرخة مدوية لفضح سياسات المفسدين وكشف أقنعة المتسترين وزيف السراق والمتخاذلين ......
نسأل الله العلي القدير أن يحفظ العراق وشعب العراق من شرور الأشرار وظلم الظالمين وان يكشف هذه الغمة من هذه الأمة ....
(من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
شعارهم (حكومة السرقات بين ملف الاختلاسات ونهب الثروات ):
الحكمة الإلهية تقتضي بعدم اجتماع الأمان والعدل مع السرقة لان السرقة تكسر طوق الأمان والعدالة في البلاد والعباد وهي بحد ذاتها تخالف الأمن وقوانينه وتضييع الحقوق ..
وان الحاكم العادل الصالح الرباني ذات قيمة وقدر كبير لأنه صلاح المجتمع من صلاح الوالي ..
ويذكر لنا التاريخ أن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام ) أبدل الوالي القديم لمدينة واسط !!
لان الوالي القديم كان فاسد يسرق من بيت المال العام ففساد الوالي يعني فساد المجتمع وصلاح الوالي يعني صلاح المجتمع والوالي القديم لا تتمثل فيه العدالة حتى يحقق الأمان والعدل في مدينته ...
فيجب ويحتم الشرع والعقلاء بان يكون الولاة عدول لان أساس الملك العدل ..
وبدون العدل والاستقامة والحق من قبل الحاكم سنفقد يقينا الأمان والكرامة والحقوق وينشر الفساد في البلاد والعباد ...
والأمن والأمان وتوفير لقمة العيش والكرامة هي حقيقة وجدانية يعشقها كل إنسان نزيه ومحب لإنسانيته ويحترم عقله ..
ذكر الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم في الآية المباركة :
( لقد أرسلنا رسلنا بالبنيات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ) الحديد / 26 ..
إذن الغاية إقامة العدل وترسيخ الأخلاق الفاضلة وترك الموبقات والأخلاق الرذيلة وهذا ما نحتاجه في زماننا الحاضر لان وضع الشعب العراقي المأساوي المتردي بعدم الأمان والاستقرار وزهق الأرواح البريئة والفقر والمرض والأوبئة التي تفتك بالناس مع فقدان الأدوية وفساد دوائر الصحة
وهدر كرامة الإنسان وضياع حقوق الشعب والاعتداء على المقدسات والأعراض وتكالب دول الجوار الفاسدة علينا بسبب فساد وسرقات المسئولين للمال العام ...
وكل ما نريد أن نقول ونكتب ونرسم عن حكومة السرقات وفسادها فهو القليل وما خفي أعظم والعاقل يدرك الخلل لعدم وجود المصلح الشريف الأمين والوطني النزيه والذي يدفع كل الشبهات وكل الفاسدين وكل السارقين من سدة الحكم ...
وموضوعنا هو الأمان والسرقة لا يجتمعان ,,
وكل ما يريده اغلب مكونات الشعب العراقي الأمان على الأرواح وعلى الأموال والأهل والمجتمع والمقدسات والوطن وهذا شعور وجداني يريده الناس حتى يؤمن من المخاطر والآلام وان يطمئن الناس على أرزاقهم ومصادر هذا الرزق وعلى حياتهم وان يحصل على كفايته المادية في المعيشة وهذا تختلف من شخص إلى أخر ...
ونحن نعيش أيام عاشوراء التضحية والفداء علينا أن نكون حسينيين ونكون للظالم خصا وللمظلوم عونا في تطبيق مبادئ الحسينية وعلينا أن نجسد هذه الثورة بكل قيمها ومبادئها ونسير بنهجها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقول الحق بوجه الظالم والفاسد والسارق ....
قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
( يستدل على أدبار الدولة بأربع : تضييع الأصول والتمسك بالفروع , وتقديم الأرذال وتأخير الأفاضل )
شهد العراق تظاهرات لأنصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بمحافظات العراق الوسط والجنوب يوم الجمعة 21/12/2012 م ,,,
شعارهم :
(حكومة السرقات بين ملف الاختلاسات ونهب الثروات)
أحياءا لثورة الإمام الحسين ( سلام الله عليه ) ومبادئها الحق التي وقفت بوجه الظالمين وكانت منارا وطريقا لكل الثائرين وقد هتف المتظاهرون منددين بالفساد وسرقة المال العام وضياع مئات المليارات من أموال الشعب دون أن يقدم السياسيون أو الحكومة أي خدمات أو ارتقاء بها بل إنها في تدني وتردي مستمر في كل النواحي والأصعدة الاقتصادية والثقافية والعلمية والتربوية وحمل المتظاهرون لافتات عبرت عن المحتوى الإصلاحي والثوري لثورة الحسين (عليه السلام ) وأنها كانت صرخة مدوية لفضح سياسات المفسدين وكشف أقنعة المتسترين وزيف السراق والمتخاذلين ......
نسأل الله العلي القدير أن يحفظ العراق وشعب العراق من شرور الأشرار وظلم الظالمين وان يكشف هذه الغمة من هذه الأمة ....
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
العراق / تظاهرات : (من يريد الأمان والعدل لشعبه عليه أن لا يسرق ):
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة