النجف / الشامية
جمعة // رسول الله يجمعنا والحسين قدوتنا 28 / صفر / 1434هـ
أقيمت صلاة الجمعة في مدينة الشامية بجامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ( قدس سره )
وبإمامة سماحة الشيخ حسين الشبلي ( دام عزه ) وبتاريخ -28 صفر الخير- 1434هـ

تطرق سماحته في الخطبة الأولى الى :
ها نحن اليوم نقف مرة اخرى على اعتاب الزمان نستلهم من عبق التاريخ تلك الذكرى المؤلمة التي صعقت المسلمين انذاك بوفاة خير البشر وسيد الانبياء والرسل قائد الغر المحجلين ابي القاسم محمد عليه واله الاف التحايا واتم التسليم .
فقدناك يارسول الله ابا حنونا تأن على اليتامى والمساكين بكيناك يا رسول الله دموعا ودما فاين انت الان منا يا رسول الله وقد تكالبت الدنيا علينا وتسلط علينا شرارنا فيدعون خيارنا ولا يستجاب لهم.....
هتف أمام الجمعة مع المصلين بالهتافات الرافضة لسيل الدماء العراقية الزكية من أجل المنافع الشخصية...
كلا كلا لنقص الخدمات
كلا كلا لسرقة المليارات
كلا كلا للصرعات السياسية




ثم أكمل سماحته في الخطبة الثانية
للنتبه الى حجم المؤامرة التي تحاك ضد العراق وأهله ولندفع بكل فتنة تريد ان تصير في العراق لأنها ستهلك الحرث ولنسل ولنلتزم بتوجيهات المرجعية العراقية العربية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني دام ظله والذي حذر المجتمع ولمرات عدة من الوقوع في أشراك الحرب الطائفية ومنها قوله دامت بركاته:
( فنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية, ومن الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة ..... التي لا تبقي ولا تذر, فتنة التعصب الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها الجميع من ابناء هذا البلد الجريح.....
رفع المصلون اللافتات المنددة بانعدام الخدمات وفقدان الأمان والامان






ثم اقيمت ركعتا صلاة الجمعة المباركة
جمعة // رسول الله يجمعنا والحسين قدوتنا 28 / صفر / 1434هـ
أقيمت صلاة الجمعة في مدينة الشامية بجامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ( قدس سره )
وبإمامة سماحة الشيخ حسين الشبلي ( دام عزه ) وبتاريخ -28 صفر الخير- 1434هـ

تطرق سماحته في الخطبة الأولى الى :
ها نحن اليوم نقف مرة اخرى على اعتاب الزمان نستلهم من عبق التاريخ تلك الذكرى المؤلمة التي صعقت المسلمين انذاك بوفاة خير البشر وسيد الانبياء والرسل قائد الغر المحجلين ابي القاسم محمد عليه واله الاف التحايا واتم التسليم .
فقدناك يارسول الله ابا حنونا تأن على اليتامى والمساكين بكيناك يا رسول الله دموعا ودما فاين انت الان منا يا رسول الله وقد تكالبت الدنيا علينا وتسلط علينا شرارنا فيدعون خيارنا ولا يستجاب لهم.....
هتف أمام الجمعة مع المصلين بالهتافات الرافضة لسيل الدماء العراقية الزكية من أجل المنافع الشخصية...
كلا كلا لنقص الخدمات
كلا كلا لسرقة المليارات
كلا كلا للصرعات السياسية




ثم أكمل سماحته في الخطبة الثانية
للنتبه الى حجم المؤامرة التي تحاك ضد العراق وأهله ولندفع بكل فتنة تريد ان تصير في العراق لأنها ستهلك الحرث ولنسل ولنلتزم بتوجيهات المرجعية العراقية العربية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني دام ظله والذي حذر المجتمع ولمرات عدة من الوقوع في أشراك الحرب الطائفية ومنها قوله دامت بركاته:
( فنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية, ومن الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة ..... التي لا تبقي ولا تذر, فتنة التعصب الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها الجميع من ابناء هذا البلد الجريح.....
رفع المصلون اللافتات المنددة بانعدام الخدمات وفقدان الأمان والامان






ثم اقيمت ركعتا صلاة الجمعة المباركة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة