المرجع الديني السيد الصرخي الحسني ودَعمَهُ للشباب لإكمال نصف
الدين
أكد الشارع المقدس على الزواج وورد انه لاشيء أحب الى الله مثل التزويج كما ورد عن الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله تزوجوا وتناكحوا فاني مباهي بكم الامم يوم القيامة والكثير من احاديث الترغيب والتوجيه للزواج وانه من سنة النبي صلى الله عليه وآله وإنه نصف الدين الذي يحرزه الفرد بعد زواجه لما للزواج من آثار نفسية وروحية وفكرية وكمالية
وعاطفية والعيش في تجربة فريدة وجديدة تغمر الفرد المتزوج بكثيرمن الاشياء التي لم يكن يلتفت لها من قبل او يشعر بها ويعطيها حقها الشرعي والاخلاقي والانساني بالصورة الكاملة والصحيحة خصوصا بعد ان ينعم عليه المولى تعالى بنعمة الابناء ..ولاننا جميعا وفي بلدنا العراق نعيش حالة من اللا أمن واللا إستقرار المعنوي ولا المادي ويعيش الشاب العراقي حالة من القلق والتفكير وهو يرى ان العمر يتقدم به وتبقى امنية الزواج مجرد امنية وحلم لايتحقق بالوقت الذي يريده لإسباب لعل من اهمها الجانب المادي ومايتعلق به من مقدمات ضرورية للزواج ..فيلجأ الشاب العراقي أحيانا الى تاجيل مشروع الزواج وفي الغالب لعدم امتلاكه مبلغ ما أو ان زواجه متوقف على مبلغ معين من المال وفي هذه الفترة يعيش حالة من الضيق والضجر والتعب والعناء الامر الذي يشل ويعرقل الطاقات الشبابية ويضيع الوقت في التفكير في هذا الامر فينشغل عن المشاريع الاخرى ويقل نشاطه بها ونقصد اي مشروع فيه الخير والصلاح والتنمية والتقدم للوطن الحبيب علميا كان او اجتماعيا او سياسيا او اقتصاديا أو دينيا..فيغرق الشاب العراقي بين الآمال والأحلام وقد يُستغل من قبل شياطين الانس الى غير وخلاف ما ينبغي له من دور ورسالة...ولان مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله مرجعية رسالية تطبيقية شعبية جماهيرية فقد اخذ سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله على عاتقه تقديم العون والمساعدة والتخفيف والتيسير على الشباب المؤمن العراقي الراغب في الزواج وتقديم المنح المالية التي تحقق مقدمة الزواج وترفع عناء التفكير وتلغي قرار التأجيل الذي اتخذه الشباب للزواج بسبب عدم امتلاكهم للاموال التي تسهل عملية زواجهم..فكان لهم سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله الأب والأخ المعين لهم من غير منة بل شعور بالمسؤولية وارتباط وحب للآخرين والاحساس بمعاناتهم وسيرا على نهج خاتم المرسلين صلى الله عليه وآله وأهل بيته الاطهار عليهم السلام .
أكد الشارع المقدس على الزواج وورد انه لاشيء أحب الى الله مثل التزويج كما ورد عن الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله تزوجوا وتناكحوا فاني مباهي بكم الامم يوم القيامة والكثير من احاديث الترغيب والتوجيه للزواج وانه من سنة النبي صلى الله عليه وآله وإنه نصف الدين الذي يحرزه الفرد بعد زواجه لما للزواج من آثار نفسية وروحية وفكرية وكمالية
وعاطفية والعيش في تجربة فريدة وجديدة تغمر الفرد المتزوج بكثيرمن الاشياء التي لم يكن يلتفت لها من قبل او يشعر بها ويعطيها حقها الشرعي والاخلاقي والانساني بالصورة الكاملة والصحيحة خصوصا بعد ان ينعم عليه المولى تعالى بنعمة الابناء ..ولاننا جميعا وفي بلدنا العراق نعيش حالة من اللا أمن واللا إستقرار المعنوي ولا المادي ويعيش الشاب العراقي حالة من القلق والتفكير وهو يرى ان العمر يتقدم به وتبقى امنية الزواج مجرد امنية وحلم لايتحقق بالوقت الذي يريده لإسباب لعل من اهمها الجانب المادي ومايتعلق به من مقدمات ضرورية للزواج ..فيلجأ الشاب العراقي أحيانا الى تاجيل مشروع الزواج وفي الغالب لعدم امتلاكه مبلغ ما أو ان زواجه متوقف على مبلغ معين من المال وفي هذه الفترة يعيش حالة من الضيق والضجر والتعب والعناء الامر الذي يشل ويعرقل الطاقات الشبابية ويضيع الوقت في التفكير في هذا الامر فينشغل عن المشاريع الاخرى ويقل نشاطه بها ونقصد اي مشروع فيه الخير والصلاح والتنمية والتقدم للوطن الحبيب علميا كان او اجتماعيا او سياسيا او اقتصاديا أو دينيا..فيغرق الشاب العراقي بين الآمال والأحلام وقد يُستغل من قبل شياطين الانس الى غير وخلاف ما ينبغي له من دور ورسالة...ولان مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله مرجعية رسالية تطبيقية شعبية جماهيرية فقد اخذ سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله على عاتقه تقديم العون والمساعدة والتخفيف والتيسير على الشباب المؤمن العراقي الراغب في الزواج وتقديم المنح المالية التي تحقق مقدمة الزواج وترفع عناء التفكير وتلغي قرار التأجيل الذي اتخذه الشباب للزواج بسبب عدم امتلاكهم للاموال التي تسهل عملية زواجهم..فكان لهم سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله الأب والأخ المعين لهم من غير منة بل شعور بالمسؤولية وارتباط وحب للآخرين والاحساس بمعاناتهم وسيرا على نهج خاتم المرسلين صلى الله عليه وآله وأهل بيته الاطهار عليهم السلام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة