العراق..."جنة ما بين النهرين" العراق/ دماء الأضاحي تراق... من قبل ساسة العراق
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لم تكن دماء أضاحي الأنعام ..التي حكم الشرع المقدس باستحبابها المؤكد..ولم تكن الأضحية عن أنفسهم ولا عن موتاهم
ولم تكن قربة لله وامتثالا لسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه واله ولاطمعا بالأخرة ..بل هي دماء العراقيين الأبرياء التي حرمها
الله تعالى اريقت من قبل ساسة العراق قربة للجبت والطاغوت وطمعا بدنيا
زائلة وامتثالا لسنة الشيطان في الخارج والداخل منذ تسع سنوات عجاف وبعد تسلط ساسة الفساد والنفاق والعمالة والشقاق.اريقت
دماء العراقيين الأبرياء كأضاحي لكسب رضا الأسياد وانجاح مخططات الأوغاد كل يوم يقدمون القرابين وأسيادهم ينادون هل
من مزيد بعد ان أزوا لهم ان هذه الأضاحي والقرابين تبارك في حكمهم وتطيل مدة تسلطهم..فراحوا يتنافسون ويتسابقون ويتفنون
في كيفية ونوعية اراقة الدماء..وفوق كل هذا لبسوا لباس الدين وهم أبعد مايكون عن مبادئه وقيمه السامية فقتلوا وتسببوا في قتل النفس المحرمة
والله تعالى يقول من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا::وسرقوا والله تعالى :والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما)
وتعاملوا بالغش والرشا والخداع والسنة النبوية تقول: من غشنا ليس منا..يصلون العيد ويلبسون الجديد..وفي العراق من حرم من لبس الجديد
ومن العيد؟ وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك أدى مقلدو المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني صلاة العيد في مدن وأقضية ونواحي
العراق قاموا بعدها بوقفات رافضة ومستنكرة سياسة وأفعال ساسة العراق وانحرافهم الديني والأخلاقي وتلبسهم الكاذب بالدين.واستمرارهم في
اراقة دماء العراقيين الأبرياء كأضاحي لسياستهم ومناصبهم كما وعبروا عن رفضهم وشجبهم لتدني مستوى الخدمات واسشراء الفساد في البلاد
كما وبعثوا برسالة الى الساسة تذكرهم بأفعالهم المشينة تجاه الشعب العراقي محذرينهم من جهنم والنيران وعذاب الأخرة.
سعد العطية
ولم تكن قربة لله وامتثالا لسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه واله ولاطمعا بالأخرة ..بل هي دماء العراقيين الأبرياء التي حرمها
الله تعالى اريقت من قبل ساسة العراق قربة للجبت والطاغوت وطمعا بدنيا
زائلة وامتثالا لسنة الشيطان في الخارج والداخل منذ تسع سنوات عجاف وبعد تسلط ساسة الفساد والنفاق والعمالة والشقاق.اريقت
دماء العراقيين الأبرياء كأضاحي لكسب رضا الأسياد وانجاح مخططات الأوغاد كل يوم يقدمون القرابين وأسيادهم ينادون هل
من مزيد بعد ان أزوا لهم ان هذه الأضاحي والقرابين تبارك في حكمهم وتطيل مدة تسلطهم..فراحوا يتنافسون ويتسابقون ويتفنون
في كيفية ونوعية اراقة الدماء..وفوق كل هذا لبسوا لباس الدين وهم أبعد مايكون عن مبادئه وقيمه السامية فقتلوا وتسببوا في قتل النفس المحرمة
والله تعالى يقول من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا::وسرقوا والله تعالى :والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما)
وتعاملوا بالغش والرشا والخداع والسنة النبوية تقول: من غشنا ليس منا..يصلون العيد ويلبسون الجديد..وفي العراق من حرم من لبس الجديد
ومن العيد؟ وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك أدى مقلدو المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني صلاة العيد في مدن وأقضية ونواحي
العراق قاموا بعدها بوقفات رافضة ومستنكرة سياسة وأفعال ساسة العراق وانحرافهم الديني والأخلاقي وتلبسهم الكاذب بالدين.واستمرارهم في
اراقة دماء العراقيين الأبرياء كأضاحي لسياستهم ومناصبهم كما وعبروا عن رفضهم وشجبهم لتدني مستوى الخدمات واسشراء الفساد في البلاد
كما وبعثوا برسالة الى الساسة تذكرهم بأفعالهم المشينة تجاه الشعب العراقي محذرينهم من جهنم والنيران وعذاب الأخرة.
سعد العطية
العراق/ دماء الأضاحي تراق... من قبل ساسة العراق
العراق/ دماء الأضاحي تراق... من قبل ساسة العراق
العراق/ دماء الأضاحي تراق... من قبل ساسة العراق
العراق/ دماء الأضاحي تراق... من قبل ساسة العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حب المرجعية .. حكاية ترويها لنا عشائرنا الأصيلة